هاتي فخار وإكتبي عليه: راب وغنم والهزيل ومصدع شبيط عمير سالف وقدار وسمعان راس الماكرين باسرهم وماهي الا فرقة ودمار بين كذا او كذا وكان في المدينة تسعة رهط يفسدون في الأرض ولايصلحون لا اصلح الله بين كذا وكذا قال ياليت بيني وبينك بعد المشرقين فبئس القرين وحيل بينهم وبين مايشتهون كما فعل باشباعهم من قبل انهم كانوا في شك مريب والمرسلات عرفا فلان لايعرف فلانة وفلانة لاتعرف فلان فالفارقان فرقا عبس وتولى كذا عن كذا ان جاء الاعمى اجب يابرقان اليهودي وجنودك وفرق كذا من كذا كانهم يوم يروم مايوعدون لم يلبثوا الا ساعة من نهار بلاغ كانهم يوم يرونها لم يلبثوا الا عشية او ضحاها اذا زلزلت الارض الى اشتاتا 3 يحلفون بالله انهم لمنكم وماهم منكم ولكنهم قوم يفرقون الاخلاء يومئذ بعضهم لبعض عدو والقينا بينهم العداوة والبغضاء الى يوم القيامة كلما اوقدوا نار للحرب اشعلها الشيطان بين كذا وكذا اللهم فرق بين كذا كما فرقت بين اليهود والنصارى والمسلمين وباعد بينهما كما باعدت بين المشرق والمغرب والسماء والارض والجنة والنار والق بغضهما في قلب بعضهما فلا يتحابان ولايجتمعان حتى تمطر السماء بالدمار وتنبت الارض بالرصاص وتكون الجبال كالعهن المنفوش وابغض كذا في كذا لذلك كما ابغضت بين الكلب والقط والفار والكلب والذئب والجنة والنار وحيل بينهم وبين مايشتهون